اراد حكيم ان يعلم ابنه ماهى الدنيا
الحكيم يسكن فى منطقه ساحليه وامامه جبال مرتفعه
طلب منه ان يصعد معه الجبل فى رحله خلويه لتعلم الخشونه
وفى نفس الوقت المرونه وقع الفتى على ركبتيه فصدر منه كلمه
اه وبقوه فسمع صدى الصوت يردد نفس ماقاله بالضبط نسى الفتى
الالمه وتأثر بما يشاركه المه مرددا ايها وهو لايعلم ان صدى الصوت يرد عليه
فقال له الابن للصوت من انت
فسمع الصوت ايضا من انت
قال السؤال يرد عليه بسؤال اخر
ايها الجبان سمع ايضا صدى الصوت
ايها الجبان لم يتدخل الاب حتى تاريخه
من يتكلم يسمع ايضا نفس النغمه
يقول اسف يسمع ايضا اسف
هنا تدخل الاب ليعلم ابنه
هكذا يابنى من تفعله يرد عليك بمثله بالضبط
الدنيا والحياه مثل صدى الصوت يابنى
تعطيها رقه تعطيك رقه تعطيها خشونه ترد عليك بخشونه
اللى يقدم السبت يلاقى الحد قدامه[b]