شكرا
لكما اصدقائى وصديقاتى الجمال
وان كنا نرى برؤيه تحتيه فاننا
نرفض دوما عباده الافراد والتغيردوما
مطلوب وضخ الدماء الجديده مطلوب
والحقيقه احيانا لها اكثر من وجهه ولنتذكر
قصه العميان الهنديه التى اتوا بها بثمانى
عميان وتركوهم حول الفيل وطلبوا منهم
وصف مايلمسون فالذى امسك الرجل وصف
ما مسته يده والاخر امسك بالزلومه والراس
وهكذا والكل صادق فى مسك الزاويه ولكل
زاويه اتجاه والاختلاف فى الرؤيا لايفسد للود
قضيه سيدى المعلم الجميل ولاننى مسلم لابد
ان اقف ولو بقلبى مع شاكلتى وستثبت الايام
ان شاء ان هذا الرجل مخلص لوطنه ولو حاكمناه
لبراته حسن النوايا تقبل تحياتى واحترامى وشكرى