مريم واصحابها
القلم
والاستيكه
والكراسه
والبرايه
فى يوم افتقدوا صديقتهم وصحابتهم مريم
ساعه الحيط والنتيجه قالوا لاصدقائها عندما
سالوا عن مريم
قالوا بصوت واحد هى اجازه
فقال الاصحاب هى اجازه فسالوا هو الاجازه الواحد يعمل فيها اه
قالت الساعه ونتيجه الحيط
فى الاجازه نعمل مالا نعمله فى الايام الاخرى
فقال القلم انا هشخبط فى الكراسه وقالت الورقه وانا موافقه
وقالت الاستيكه انا لاافعل شيئا
وقالت البرايه للقلم وانا ساساعدك عندما تبرد
المهم حزنت مريم لان اصدقائها لم يقوموا بوجاباتهم الاصليه
فتوعدت ان تعاقب الغلطان السؤال من المخطا من وجهه نظرك حتى تعاقبه مريم[b]