أحبك كيفما تشائين للكاتب المبتدئ / محمد عبد القادر

أحبك كيفما تشائين
أحبك كيفما تشائين وبأي أسلوب تختارين
وأحبك عندما تبكين وأحبك أكثر عندما تنظري الي بعيون العاشقين
احبك كيفما تشائين
حبيبتي بين الصبايا تكون أبهي زهرات الياسمين
وبين الماس والياقوت تكون المعدن الثمنين
أحبك كيفما تشائين
عندما أبحر في عينيكي لم يكفني عمري علي عمر السنين
عندما يأخذني الحزن والالم تضميني برفق وتضحكين رغم حزنك الدفين
أحبك كيفما تشائين
حبيبتي لكي الاختيار
في قلبي أم وريدي أم شرياني تحبي أن تسكنيي
أم اخصص لكي عرقا من وريدي لتسيري فية وتبحرين
أحبك كيفما تشأئين
حبيبتي يغار منا قيس وليلي ولم يكتبوا عنا في قصص العاشقين
حبيبتي***
** تذكرين عندما كنا أطفالا نلهو ونلعب وكنا مثل العصافير بالعش حالمين
حبيبتي****
* تذكرين عندما كنت الملم ضفائركي السندسية واستنشقهم مثل الساكرين
حبيبتي ****
*اذكريني دوما كلما يأخذكي الحنين*

الكاتب
محمد عبد القادر

بدايه مشجعه لكاتب من فرط تواضعه يدعى ويقر انه من البادئينويقصد البادئين الرائعين
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
يحب حبيبه طفولته زات الضفائر السندسيه ويشبها بالعصفور الجميل ويخيرها بأى طريقه يحبها وبأى اسلوب تختار وتبتغى
ويحبحها وهى حزينه وهى فرحه وهى تبكى
ويشبها بالياسمينوبالمعادن النفيسه الماس والياقوت وكأنها جوهره تملاء العيون بهجه
ولئله وبريقا وهو مغرم بها صبابه ولذلك تسير فى وريده وشراينه وقلبه وهى قصه تاريخيه
اكبرواجمل واروع من كل قصص العاشقين قيس وليلى وفلانه ومحمد عبد القادر
الغريب الذى وقفت امامه متأملا انهايحبها عندما تبكىوتحزن وهذه فلسفته والسؤال الحائر
كيف يستطيع ان يراها تزرف دمعه واحده ويحتمل دموع الحبيب وحزنه وهل هنا جماليه فى الحزن اترك الاجابه لمن يفلسف الاشياء+++++++++++++++++[b][b][b]

استفسار

انا عندي قصيدة اسمها اميرتي من جريدة النبا الوطني او الانباء محتفظة بيها

كانت للكاتب محمد عبد القادر

مش عارفة هل حضرتك هو ام تشابة اسماء

مشكورة علي التعليق ومرحبا بيكي لؤلؤة جديدة علي صفحات منتدانا البراق

فعلا نشرت في جريدة النبأ الوطني العدد 342

ودي كانت أول عمل ينشر لي من حوالي 2 سنة تقريبا

ومشكورة علي احتفاظك لهذة القصيدة لان ذلك ذادني ايمانا بما تخط بة أناملي

وذلك ليس غرورا ولكن اكسجين النفس

مااجمل ان يكون الكاتب له جمهوره[b]