لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا وألف لا لسياسه التربويه فى تخويف الأولاد
فهى تصيب الأولاد * بضعف الشخصيه* وعدم السقه * وأهتزاز الأعصاب * وتشويش الأفكار ***** والتبــــــــــــــــول إلا أرادى ** وعدم الأنتماء * وعدم أحترام الأب والأم
لأنه يفقد الثقه فى حجتهم فى كثير من الأمور لأنهم فى نظر الأولا لايقدرون على عدم المناقشه والأقناع وأثبات الذات أمامهم فلا يسمعون لهم كلمه ولا رئى ولا حديث ويتفنن الأولاد فى كيد الأب والأم لأن فى رئيهم النفسى أنهم ينتقمون للروحهم المقهوره وكرامتهم المهدره ومع ذالك يفرحون لى لحظه ولكن فى نفس الوقت معذبون لأنهم لا يرضون عن نفسهم فى أى شئ وذالك نتيجة القهر والضرب وعدم سماع الأولاد فى طفولتهم ونقاشهم كما قلت سابقآ
** فأنا هنا بين كل أب وأم أدق ناقوس الخطر ** تكلموا مع أولادكم ناقشوهم بالعقل والمنطق والدين ** وقبل كل ذالك الحب * الصبـــــــــر عليهم والسماع لأرئهم وشكوهم لأنهم ليس عبيد بل نعمه ألهيه لا بد أن نراعى الله فيها
** وحتى يصبح عندنا أبناء أسوياء نفسيآ وعقليآ
** وحتى لا نطرهم كبارآ بعدم البر بنا وسعاتها سنتحمل نحن وزرآ معهم لأننا لم نصبر ونجتهد ونناقش ونتحاور معهم
ولا بد أن نعرفهم أن لهم حقوق علنا وعليهم
** وليــس بالعيب عندما تخطأ فى حق أبنك أو أبنتك أن تعتذر صدقنى ستكبر فى نظرهم وهذه ما تسمى بتربية المواقف
لا بد أن نتهادى لأبنائنا ونصغر لسنهم لنحس أحساسه وألمهم وفرحتهم وطموحهم حتى نصلح ما يمكن أصلحه قبل فوات الأوان
عزيزى الأب عزيزتى الأم
لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا للتخويف حتى لا نخسر الكثير والكثير
والله الموفق
*****************