بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
هذي قصة الملك و الوزير
هذا الملك و الوزير اصدقاء و دوم مع بعض
وين ما يروح هذا تشوف الثاني معاه
وكل ماصار حادث يقول الوزير للملك ربما خيرا
وكل مره كذا و مره من المرات انقطع اصبع الملك (الخنصر)
فقال الوزير ربما خيرا
غضب الملك غضبا شديدأ فقال للحرس اسجنو هذا الوزير
فقال الوزير ربما خيرا فسجنوه
و بعد فتره ذهب هذا الملك الى الصيد مع بعض من جيشه
وهو يصطاد ويبدل مكانه كي ذهب الى مكانه في سمك اكثر
ظل الطرق وبدأ يسير حتى وصل الى قبيله من اللذين يعبدون الاصنام
وكل مره يضحون بشخص منهم لا يوجد به عيب كي يتقربون من آلهتهم
ورأو هذا الملك فقالو سيضحون به وعندما جهزوا لتضحيه به راؤ
اصبعه مقطوع فلم يقتلوه و تركوه يرحل ذهب هو مسرعا يبحث جيشه
وعاد الي القصر وقال لحرسه اخرجو الوزير من السجن
وعندما اخرجوه حكى الملك للوزير ما حدث له ثم قال
انت قبل ان تدخل السجن قلت ربما خيرا ماهو الخير الذي حدث
قال الوزير ان الذين يعبدون الاصنام يضحون بشخص كامل وانا لو كنت خارج السجن
سوف اذهب معك و سوف يضحون بي لانه ليس بي عيب
وشكر الملك الوزير
و هذه هي قصه هذا الملك و الوزير
اتمنى تنال اعجابكم و بنتظار ردودكم
[b]