[b][i][center]
هـــل حقــــــــــــا أنـــــك تهوانـــــــــى
فلمــــــــاذا الحــــــب يحيرنـــــــــى
وتقولـــــى بأنــــــــك تعشقنــــــــــى
هـــــــــل جئـــــــــت الان تبشرنـــــــــــى
و تذيـــــــــب حنينـــــــا فـــــــى روحــــــــى
و تذيــــــــب نشيـــــــــــدآ يكسرنـــــــــــى
هـــــل حقــــــــــا أنــــــــــك تهوانـــــــــــــــى
فلمــــــــــاذا الشـــــــــــك يحاورنــــــــــــــــــى
هـــــل حقــــــا أنـــــــــك تعشقنـــــــــــى
أبهذا جئــــــــــت تخبــــــــــرنــــــــــــــــى !
أ م أنــــــــــك جئـــــــــــــت تطببنـــــــــــــى
مـــــــــن و هـــــــــم الحـــــــــــب تطهر نـــــــــــــــــــى
أم أنــــــــــك جئــــــــــت تبشـــــــــــــــرنـــــــــــى
وبحبـــــــــــك جئـــــــــت تعطـــــــــــــرنـــــــــــى
فلمـــــــــــــاذا حبـــــــــــــــك حيـــــرنـــــــــــى
و لمــــــــــاذا الشــــــــــك يســـــاورنــــــــــــى
إنــــــــى أهــــــــــــــواك و لـــــــــــــــن أنســـــــــــــــــــى
أنـــــــــــــــــك بالحـــــــــــــب تحـــــــــــــــــررنـــــــــــــــى
و أنـــــــــا حــــــاصـــــرتــــــــــك مــــــن زمـــــــــــن
فلعـــــــــــــل هــــــــــواك يحــــــــاصــــــرنــــــــى
وأنــــــــا أهـــــــــــــــواك و تهـــــــــــوانــــــــــى
وأهيــــــم بــــروحـــــــــك . . تـــــأســــــــــــــــرنــــــــــى
****************
شعــــــــــــــــر : دكتــــــــــور . عبـــــد العزيــــــــــــز شـــــــــــــرف