قلبى يحترق لان امى تقتل حبى(حلقة الاربعاء 22/8/2012)

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

اعزائى
اهلا بكم
ماذا يحدث اذا اطل علينا الماضى فجأة ؟
الماضى الذى نسيناه وطوينا صفحاته عاد يطل علينا بشخوصه لحما ودما ماذا نفعل ؟
وهل يجوز ان نعاقب ابناءنا بحرمانهم من التمتع بالحاضر لمجرد ان هذا الحاضر احد اطرافه عائد من الماضى ؟
بصورة اوضح
ايها الكبار .. ايتها الامهات الكريمات اذا اكتشفت ان المتقدم لخطبة ابنتك هو ابن خطيبك السابق ماذا تفعلين ؟
ايها الاب ماذا سيكون تصرفك ؟
هل مثل هذه الزيجة ستأتى بالظن السئ اوالشك والريبة ؟
اعزائى .... معا وهذه الحكاية لفتاة فى العشرينات من عمرها ولكن ماضى امها يدمر قصة حبها
هى حكاية تثبت ان الارض مهما رحبت واتسعت ومهما تباعدت المسافات الا انها ضيقة
حكاية هذا الصباح اقدمها لكم بعنوان ( امى تقتل حبى )
فاصل
س م م ا تقول
عمرى 22 سنة انا فتاه جميلة بشهادة كل من حولى ومن اسرة محترمة ولها مكانتها حالنا ميسور جدا جدا
بعد طول انتظار وجدته،‮ ‬فتي الاحلام الذي يأتي في وقت‮ ‬غير متوقع بعد ان كدت أفقد الأمل بأن يأتي الي،‮ ‬في ان يتحقق حلم حياتي وحلم حياة أي فتاة في العشرينيات من عمرها‮..‬وجدته بالصدفة شابا انيقا مهذبايبدوا على ملامحه الاحترام ،‮ ‬كنت مع والدتي في أحد العيادات الطبية ووجدته،‮ ‬لم يتفوه معي بكلمة لكن عينيه قالتا كل شئ،‮ ‬الحب يظهر من نظرة قبل ان يفضحه الكلام،‮ ‬لم أر في حياتي نظرات كنظراته ولا اهتماماً‮ ‬كاهتمامه،‮ ‬كنت أختلس النظر اليه لأنني كنت في‮ ‬غاية الخجل،‮ ‬حتي لاحظت أمي ما حدث‮.‬
سألتني ونحن في طريق العودة عن هذا الشاب،‮ ‬هل تعرفينه؟ قلت لا سالتنى هل رأيتيه من قبل؟ قلت لا سالتنى هل تشعرين تجاهه بشئ؟ قلت نعم‮!‬
أحببته،‮ ‬لا أعرف كيف ولا متي لكن هذا ما حدث وبدأت رحلة البحث والاستقصاء عن أصله ونسبه،‮ ‬عرفت رقم تليفونه من العيادة التى يتردد عليها واتصلت به،‮ ‬كانت مكالمات بريئة طاهرة بين اثنين متحابين وكانت أمي علي دراية بما يحدث خطوة بخطوة‮.‬
وفي إحدي المكالمات عرفت انه مريض ومحجوز في أحد المستشفيات شعرت بقلق شديد تجاهه وقلت لوالدتي إنني أريد ان أزوره رفضت امى كررن عليها طلبى فى زيارته رفضت مرة ثانية بحجة اذا كان يحبك ويريدك عليه هو بعد ان يتم الله شفاءه ان ياتى اليك ليخطبك واعطتنى درسا فى اخلاقيات وقيم المجتمع انه لا يجوز ابدا ان تسعى البنت الى الشاب ا وان تذهب اليه وانما مبادرة اللقاء لابد ان وان تكون منه هو .. بكيت امامها وتوسلت لها ان تجعلنى ازوره فى مرضه رفضت كيف تزورين شابا ليس بين عائلتنا وزعائلته سابق معرفه ماذا يقول الناس عنا وماذا يقول اهله عنا وامام اصرارى وبكائى وافقت بشرط ان تكون معى وافقت امى على ان تصطحبنى لزيارة حبيب قلبى المريض و أصرت علي ان تأتي معي لزيارته وهنا حدثت المفاجأة الكبري ويا ليتها لم تات يا ليتها اصرت على رفضها ‮.‬
ما ان وصلنا الي حجرته بالمستشفى حتي شعرت بلهفة شديدة،‮ سالت عن حجرته وما ان وصلت الى باب حجرته حتى وجدتنى اجرى بلهفة ‬ الى سريره كالمجنونة ..وجلست أمي علي كرسي بجانب السرير،‮ ‬اطمأننت عليه وكانت هذه هى المرة الاولى التى اقابله فيها بعد لقاء تعارفنا الاول بالعيون والنظرات ساعة كاملة تحدثنا فيها فى كل امور الحياة دون ان نقترب من الحياة الخاصة التى نحلم بها ساعة كاملة من الوارات البريئة المرحة الحلوة شعرت خلالها ان حبيب قلبى بدأ يتعافى لانه جلس على سريرة وازاح الغطاء عن جسده وجلس يتحدث معى انا وامى وكانننا نعرف بعضنا البعض من سنوات طويلة ضحكنا كثيرا وتكلمنا فى الاهلى والزمالك وانتخابات الرئاسة والدستور وتبادلنا بعض النكات المضحكة وعرفته امى بانها على علم بكل ما يحدث بيننا من مكالمات تليفونية وانها لم تكن ستسمح لى بان اتحدث واتواصل معه تليفونيا الا لانها وجدت فيه انه شاب محترم فابتسم وقال لامى بنتك فى عينى وقلبى وان شاء الله ستكون شريكة حياتى رسميا بعد خروجى من المستشفى كدت اطير من الفرح قبلت امى وشكرتها على حرصها على واهتمامها بى وتمنيت لحبيب قلبى الشفاء العاجل حتى يتم الله علينا فرحتنا الكبيرة بالخطوبة السعيدة ووقفت امى لتسلم عليه ونرحل لنتركه يستريح وفجأة فتح باب الغرفة ودخلت امه وبعدها دخل ابوه و هنا شعرت بنظرات مريبة علي وجه أمي لم أعرف مبررها‮.‬
وجدتها تسحبني من يدي وتقول لحبيبي‮: ‬حمد الله علي سلامتك‮.. ‬ربنا يطمنا عليك،‮ ‬ثم خرجت وأنا معها الي الخارج وفي طريق العودة طلبت مني‮ - ‬بشكل مفاجئ‮ - ‬أن أقطع علاقتي بهذا الشاب،‮ ‬وأن أنسي الأمر للأبد‮!‬
ماذا جنيت لكي يحدث كل هذا؟ لا أعرف،‮ ‬عشرات التساؤلات دارت في ذهني،‮ ‬طرحتها علي أمي دون جدوي،‮ ‬فقد قررت وليس علي إلا التنفيذ‮.‬
بعد ايام من البكاء الشديد وإصرار أمي علي ألا تقول لي سبب قرارها رأفت بحالي وقالت لي إن والد حبيبي كان خطيبها السابق قبل ان تتزوج من أبي،‮ ‬ورؤيتها إياه قد يضايق أبي بشكل ما وقد يعيد إليها ذكريات لا تريدها أن تعود وهنا عقدة الموضوع‮ بقى ان تعرف ان اسرة امى كانت تعيش فى احدى قرى محافظة البحيرة وان ابو حبيب قلبى الذى كان خطيبا لامى كان من محافظة اسيوط وتم فسخ الخطوبة لان امى لم تكن تريد ان تعيش فى الصعيد.. ابوحبيب قلبى كان خطيبا لامى وتم فسخ الخطوبة بينهما منذ اكثر من عشرين سنة فهل هذا ذنبي أنا ؟ وهل علي ان اتحمل مشاعر أمي عندما تتعارض مع مشاعري؟ بالله عليك دلنى ‬ماذا أفعل؟ ارجوك وانت تقدم المشكلة الى مستمعيك قل لهم الا يقسوا على امى ..وقل لهم اننى منذ خرجنا من زيارة حبيب قلبى حتى الان لم اتصل به لم اقل له ان والده كان خطيب امى ولا اعرف اذا كان ابوه قد تذكر امى ام لا ؟ ولا اعرف رد فعل ابوه اذا كان بالفعل قد تذكر امى ؟ انا لا اعرف رد فعل الطرف الاخر حتى الان لاننى احترمت رغبة امى فى عدم الاتصال به مرة ثانية ولكنى احترق نعم احترق فى طل لحظة تمر واشعر ان الله يعاقبنى ..بالله عليك قل لمستمعيك ان يقولوا لى ماذا افعل ؟؟؟؟؟؟؟؟

عدد المساهمات : 70 تاريخ التسجيل : 04/12/2009

اين ام حازم ؟
زعلت لما مشيتوا الفبلسوف الدمياطى ؟
واين مدام امينه ؟
زعلت لما سقطت فى الانتخابات بس ربنا عوضها بحاجه تانيه ياريت تتصلوا بيها وتباركولها
اين وقالت حنا ن
زعلانه هى كمان ؟
ومنتهى املى وعابرة سبيل فين اللمه الحلوة ؟

Admin عدد المساهمات : 2245 تاريخ التسجيل : 14/05/2009

شكرا للجميع على المرور والمشاركة ولا حرمنا الله مكن طلتكم البهية

عدد المساهمات : 44 تاريخ التسجيل : 13/03/2010

امك ماكان لازم تسمع كلامك وتساعدك على زيارة شاب مابينكم قرابة

عدد المساهمات : 44 تاريخ التسجيل : 13/03/2010

وبما ان امك هى اللى بدات الحكاية بالتعارف فهى صاحبة الحق فى وضع النهاية اللى فى صالح العائلة

عدد المساهمات : 44 تاريخ التسجيل : 13/03/2010

انا احذز ان البابا ياخد خبر او يعرف
ده يصير فيها خراب للعائلة وتدمير

عدد المساهمات : 57 تاريخ التسجيل : 09/09/2012

اختلف مع الصديقة حاديةلان الاب ربما يعجبه تصرف الام او ربما يعترض وفى كلتا الحالتين فيه خبر للاسرة

4040

عدد المساهمات : 327 تاريخ التسجيل : 15/09/2012

ويبقى
السؤال
الاستراتيجى من يضحى فى سبيل من الاباء ام الابناء

عدد المساهمات : 78 تاريخ التسجيل : 22/10/2011

كان الله فى عونك

عدد المساهمات : 86 تاريخ التسجيل : 02/08/2009

الام كان عندها حق
وتصرفها لم يكن الا لحماية الاسرة

الطير المهاجر كتب:: اختلف مع الصديقة حاديةلان الاب ربما يعجبه تصرف الام او ربما يعترض وفى كلتا الحالتين فيه خبر للاسرة

احترم جدا هذا الراى

عبد الفتاح غنيم كتب:: اعزائى
اهلا بكم
ماذا يحدث اذا اطل علينا الماضى فجأة ؟
الماضى الذى نسيناه وطوينا صفحاته عاد يطل علينا بشخوصه لحما ودما ماذا نفعل ؟
وهل يجوز ان نعاقب ابناءنا بحرمانهم من التمتع بالحاضر لمجرد ان هذا الحاضر احد اطرافه عائد من الماضى ؟
بصورة اوضح
ايها الكبار .. ايتها الامهات الكريمات اذا اكتشفت ان المتقدم لخطبة ابنتك هو ابن خطيبك السابق ماذا تفعلين ؟
ايها الاب ماذا سيكون تصرفك ؟
هل مثل هذه الزيجة ستأتى بالظن السئ اوالشك والريبة ؟
اعزائى .... معا وهذه الحكاية لفتاة فى العشرينات من عمرها ولكن ماضى امها يدمر قصة حبها
هى حكاية تثبت ان الارض مهما رحبت واتسعت ومهما تباعدت المسافات الا انها ضيقة
حكاية هذا الصباح اقدمها لكم بعنوان ( امى تقتل حبى )
فاصل
س م م ا تقول
عمرى 22 سنة انا فتاه جميلة بشهادة كل من حولى ومن اسرة محترمة ولها مكانتها حالنا ميسور جدا جدا
بعد طول انتظار وجدته،‮ ‬فتي الاحلام الذي يأتي في وقت‮ ‬غير متوقع بعد ان كدت أفقد الأمل بأن يأتي الي،‮ ‬في ان يتحقق حلم حياتي وحلم حياة أي فتاة في العشرينيات من عمرها‮..‬وجدته بالصدفة شابا انيقا مهذبايبدوا على ملامحه الاحترام ،‮ ‬كنت مع والدتي في أحد العيادات الطبية ووجدته،‮ ‬لم يتفوه معي بكلمة لكن عينيه قالتا كل شئ،‮ ‬الحب يظهر من نظرة قبل ان يفضحه الكلام،‮ ‬لم أر في حياتي نظرات كنظراته ولا اهتماماً‮ ‬كاهتمامه،‮ ‬كنت أختلس النظر اليه لأنني كنت في‮ ‬غاية الخجل،‮ ‬حتي لاحظت أمي ما حدث‮.‬
سألتني ونحن في طريق العودة عن هذا الشاب،‮ ‬هل تعرفينه؟ قلت لا سالتنى هل رأيتيه من قبل؟ قلت لا سالتنى هل تشعرين تجاهه بشئ؟ قلت نعم‮!‬
أحببته،‮ ‬لا أعرف كيف ولا متي لكن هذا ما حدث وبدأت رحلة البحث والاستقصاء عن أصله ونسبه،‮ ‬عرفت رقم تليفونه من العيادة التى يتردد عليها واتصلت به،‮ ‬كانت مكالمات بريئة طاهرة بين اثنين متحابين وكانت أمي علي دراية بما يحدث خطوة بخطوة‮.‬
وفي إحدي المكالمات عرفت انه مريض ومحجوز في أحد المستشفيات شعرت بقلق شديد تجاهه وقلت لوالدتي إنني أريد ان أزوره رفضت امى كررن عليها طلبى فى زيارته رفضت مرة ثانية بحجة اذا كان يحبك ويريدك عليه هو بعد ان يتم الله شفاءه ان ياتى اليك ليخطبك واعطتنى درسا فى اخلاقيات وقيم المجتمع انه لا يجوز ابدا ان تسعى البنت الى الشاب ا وان تذهب اليه وانما مبادرة اللقاء لابد ان وان تكون منه هو .. بكيت امامها وتوسلت لها ان تجعلنى ازوره فى مرضه رفضت كيف تزورين شابا ليس بين عائلتنا وزعائلته سابق معرفه ماذا يقول الناس عنا وماذا يقول اهله عنا وامام اصرارى وبكائى وافقت بشرط ان تكون معى وافقت امى على ان تصطحبنى لزيارة حبيب قلبى المريض و أصرت علي ان تأتي معي لزيارته وهنا حدثت المفاجأة الكبري ويا ليتها لم تات يا ليتها اصرت على رفضها ‮.‬
ما ان وصلنا الي حجرته بالمستشفى حتي شعرت بلهفة شديدة،‮ سالت عن حجرته وما ان وصلت الى باب حجرته حتى وجدتنى اجرى بلهفة ‬ الى سريره كالمجنونة ..وجلست أمي علي كرسي بجانب السرير،‮ ‬اطمأننت عليه وكانت هذه هى المرة الاولى التى اقابله فيها بعد لقاء تعارفنا الاول بالعيون والنظرات ساعة كاملة تحدثنا فيها فى كل امور الحياة دون ان نقترب من الحياة الخاصة التى نحلم بها ساعة كاملة من الوارات البريئة المرحة الحلوة شعرت خلالها ان حبيب قلبى بدأ يتعافى لانه جلس على سريرة وازاح الغطاء عن جسده وجلس يتحدث معى انا وامى وكانننا نعرف بعضنا البعض من سنوات طويلة ضحكنا كثيرا وتكلمنا فى الاهلى والزمالك وانتخابات الرئاسة والدستور وتبادلنا بعض النكات المضحكة وعرفته امى بانها على علم بكل ما يحدث بيننا من مكالمات تليفونية وانها لم تكن ستسمح لى بان اتحدث واتواصل معه تليفونيا الا لانها وجدت فيه انه شاب محترم فابتسم وقال لامى بنتك فى عينى وقلبى وان شاء الله ستكون شريكة حياتى رسميا بعد خروجى من المستشفى كدت اطير من الفرح قبلت امى وشكرتها على حرصها على واهتمامها بى وتمنيت لحبيب قلبى الشفاء العاجل حتى يتم الله علينا فرحتنا الكبيرة بالخطوبة السعيدة ووقفت امى لتسلم عليه ونرحل لنتركه يستريح وفجأة فتح باب الغرفة ودخلت امه وبعدها دخل ابوه و هنا شعرت بنظرات مريبة علي وجه أمي لم أعرف مبررها‮.‬
وجدتها تسحبني من يدي وتقول لحبيبي‮: ‬حمد الله علي سلامتك‮.. ‬ربنا يطمنا عليك،‮ ‬ثم خرجت وأنا معها الي الخارج وفي طريق العودة طلبت مني‮ - ‬بشكل مفاجئ‮ - ‬أن أقطع علاقتي بهذا الشاب،‮ ‬وأن أنسي الأمر للأبد‮!‬
ماذا جنيت لكي يحدث كل هذا؟ لا أعرف،‮ ‬عشرات التساؤلات دارت في ذهني،‮ ‬طرحتها علي أمي دون جدوي،‮ ‬فقد قررت وليس علي إلا التنفيذ‮.‬
بعد ايام من البكاء الشديد وإصرار أمي علي ألا تقول لي سبب قرارها رأفت بحالي وقالت لي إن والد حبيبي كان خطيبها السابق قبل ان تتزوج من أبي،‮ ‬ورؤيتها إياه قد يضايق أبي بشكل ما وقد يعيد إليها ذكريات لا تريدها أن تعود وهنا عقدة الموضوع‮ بقى ان تعرف ان اسرة امى كانت تعيش فى احدى قرى محافظة البحيرة وان ابو حبيب قلبى الذى كان خطيبا لامى كان من محافظة اسيوط وتم فسخ الخطوبة لان امى لم تكن تريد ان تعيش فى الصعيد.. ابوحبيب قلبى كان خطيبا لامى وتم فسخ الخطوبة بينهما منذ اكثر من عشرين سنة فهل هذا ذنبي أنا ؟ وهل علي ان اتحمل مشاعر أمي عندما تتعارض مع مشاعري؟ بالله عليك دلنى ‬ماذا أفعل؟ ارجوك وانت تقدم المشكلة الى مستمعيك قل لهم الا يقسوا على امى ..وقل لهم اننى منذ خرجنا من زيارة حبيب قلبى حتى الان لم اتصل به لم اقل له ان والده كان خطيب امى ولا اعرف اذا كان ابوه قد تذكر امى ام لا ؟ ولا اعرف رد فعل ابوه اذا كان بالفعل قد تذكر امى ؟ انا لا اعرف رد فعل الطرف الاخر حتى الان لاننى احترمت رغبة امى فى عدم الاتصال به مرة ثانية ولكنى احترق نعم احترق فى طل لحظة تمر واشعر ان الله يعاقبنى ..بالله عليك قل لمستمعيك ان يقولوا لى ماذا افعل ؟؟؟؟؟؟؟؟

البكاء والحزن لن يحل الشكلة

ماما عندها حق

محمد فوزى البلقينى كتب:: المواجهه

والصراحه تفيد احيانا صارحوا الاب بسيناريوا الحكايه وله ان يختار ولربما نتصر حبه لابنته على غيرته القديمه وخاصه اننا فى سن النضوج والكبر المواجهه ثم المواجهه والمواجهه فى عرفى هى السلاح الحق والباتر بين الضلاله والحق

sara كتب:: الام كان عندها حق
وتصرفها لم يكن الا لحماية الاسرة

صح

» تابع حلقة الاربعاء 26/1/2011(ارجوك البس دبلتك ماتشحتفش قلبى )
» نحن والدستور (حلقة الاربعاء 5/12/2012)
» بيت من نااااااااار حلقة الاربعاء 7/11/2012
» هل أتزوجه رغم شكه بي ؟ حلقة الاربعاء 4/7/2012
» ازاى نعيش ؟ حلقة الاربعاء 28/11/2012