Thumbs up العلاج بالماء الممغنط و كيفية مغنطة المياه
العلاج بالماء الممغنط و كيفية مغنطة المياه
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ألمنتجبين
اللهم صل على سيدنا محمد وال سيدنا محمد
اللهم صل على سيدنا محمد وال سيدنا محمد
اللهم صل على سيدنا محمد وال سيدنا محمد
كما هو معروف بأن الجسم البشري يتكون من ترليونات الخلايا...
والتي تكون لاحقا أنسجة الجسم المختلفة والدم.
هذه الخلايا تعمل بشكل دقيق ومحكم....
ويعتمد نشاط هذه الخلايا أو خمولها على الطاقة المغناطيسية...:
حيث أن كل خلية من خلايا الجسم هي عبارة عن مولد مغناطيسي صغير.
ويقوم الجسم بإرسال نبضات من الطاقة الكهرومغناطيسية من المخ عن طريق الجهاز العصبي للخلايا حتى تقوم بأداء وظائفها على حسب حاجة الجسم.
وهذه العمليات البيولوجية المعقدة تتم بسرعة متناهية...
تساعد الجسم حتى يعالج نفسه بنفسه دون أن يصل إلى مرحلة المرض...
بحيث أن شحنات الجسم تكون في حالة تعادل...
وهذا النوع من الاتزان البيولوجي الداخلي يطلق عليه أسم المغناطيس الحيوي.
- يرى العديد من العلماء بأن توظيف علوم المغناطيس في المجالات الصحية و الطبية المختلفة سوف يكون له قصب السبق في المستقبل المنظور...
لأنه مستوحى من الطبيعة البكر... وهو ما يطلق عليه الآن اسم "صديق البيئة"
الذي ليست له أي أعراض جانبية بالمقارنة مع الأدوية الكيميائية والمواد الصناعية السامة التي نستخدمها بصورة يومية.
- قد أثبتت آخر الأبحاث الطبية بأن تعرض الجسم للمجالات المغناطيسية...
تستطيع أن تؤثر طاقتها على كل خلية من خلايا الجسم بسبب مقدرتها على النفاذ العالية إلى داخله.
-وهذا ما يفسر التأثير الملحوظ للمجالات المغناطيسية في معالجة الجروح...
حيث ثبت أنها تقلل من التليف.... والتثقيب في الجروح المختلفة المنشأ.
- كما وثبت أيضا بأن التعرض للمجالات المغناطيسية يقلل من الإحساس بآلام لحالات مرضية معينة مثل آلام الأسنان
وتصلبات المفاصل وآلامهاوالام ال****ه
بالإضافة إلى المساعدة في علاج حالات الإكزيما والربو.
- وقد لوحظ بأن قوة المجال المغناطيسي تتناسب طرديا مع نوع العمليات الحيوية التي تتم في داخل الخلايا ونوع الأنسجة التي تتعرض للمجالات المغناطيسية.
التقنيات المغناطيسية تساعد في إيجاد حلول لمشكلة نقص المياه والمشاكل المت***ة بالزراعة:
لعل من بين أكثر المجالات الواعدة...
والتي يمكن لتقنيات المغناطيس أن تساعد في إيجاد الحلول لها هي مشكلة " نقص المياه"
والتي تعتبر في الوقت الراهن... إحدى أخطر المشكلات التي تواجه العالم بصفة عامة..
والعالم العربي بصفة خاصة... والذي يزيد المشكلة تعقيدا هو أن مشكلة المياه في استفحال بصورة مستمرة...
ولذلك لم يكن من قبيل الصدفة أن بدأ العلماء في دق نواقيس الخطر إلى أن الحروب القادمة سوف تكون بسبب النقص الشديد في توفير المياه الصالحة للتوظيف في المجالات المختلفة.
- على الرغم من أن المنطقة العربية غنية بمصادر المياه الطبيعية...
إلا أن سوء ترشيد الاستهلاك... وتوظيف طرق تقليدية في المحتفظة على مصادر المياه الطبيعية...
والتخلص من مخلفات المصانع الكيميائية السامة وتصريفها إلى جوف البحار والأنهار...
والذي يزيد الطين بلة هو الزيادة المضطردة في عدد المحطات التي تقوم بتحلية المياه..
مما يؤدي في نهاية المطاف إلى زيادة ملوحة البحار والأنهار.
- يري الكثير من العلماء بأن عملية تحلية المياه بالطرق التقليدية هي ليست إلا سيف قتل بطئ للماء...
لان التحلية تعتمد على إضافة بعض المواد الكيميائية مثل الكلورين، والفلوريد، وأملاح الألمونيوم
التي ثبت علميا تأثيرها الضار على صحة الناس.
أضف إلى ذلك يتم تعريض الماء إلى عمليات التكثيف... وضغط الهواء العالي..
مما يؤدي إلى تكون ما يسمى اصطلاحا" بالماء الميت".
وعند استخدام هذا الماء يكون قد فقد الكثير من خواصه الحيوية الفريدة...
ومسببا للكثير من المشاكل الصحية المختلفة.
-من هنا يتضح بأن عملية إيجاد طرق جديدة للتقليل من الآثار السلبية لتحلية المياه...
باستخدام أساليب تتوافق مع قوانين الطبيعة... يمكن أن تساعد دون شك في حل الكثير من المشاكل الصحية والبيئية..
خاصة وإذا أخذنا في الاعتبار أن هنالك ما لا يقل عن مليار شخص على مستوى العالم لا يجدون مياه نقية وصالحة للشرب... أو يشربون ماءا ملوثاكما هو حالنا هنا فى دول البحر الابيض المتوسط
بحسب تقارير المنظمات الدولية العاملة في هذا المجال.
وهذا يفسر بوضوح ظاهرة انتشار الكم الهائل من الأمراض الوبائية أو تلك التي لم تكن أصلا معروفة من قبل.
والذي يعقد المسألة أكثر هو أن حوالي 60% من الماء الذي نشربه هو ماء غير صحي وفاقد للحيوية من الناحية البيولوجية... ( وهذاما لفتنا النظر اليه سابقا ) بــ "الماء الميت".
ومن بين أكثر التكنولوجيات الواعدة التي يمكن أن تساعد في التغلب على الآثار السلبية الناجمة عن شرب أو استخدام الماء المحلى...
أو الملوث هو عملية استخدام أنابيب مغناطيسية خاصة تعمل على مغنطة مياه الشرب...
أو تلك التي تستخدم في الصناعات المختلفة...
وذلك عن طريق تمرير الماء من خلال الأنابيب المغناطيسية...
وبعد ذلك يمكننا أن نحصل على ما يمكن أن نطلق عليه اصطلاحا بـــ " الماء الممغنط".
- إن مغنطة المياه هي عبارة عن محاولة مبسطة لتقليد ما يحدث في الطبيعة تماما...
و ذلك لأن الماء عندما يمر من خلال المجال المغناطيسي الطبيعي يصير أكثر حيوية...
ونشاطا من الناحية البيولوجية..
لأنه يساعد في تحسين حركة الدم وتوصيله إلى أنسجة الجسم وخلاياه...
مما يساعد بشكل ملحوظ في رفع قدرات الجهاز المناعي.
وبعد مغنطة المياه تتغير فيها الكثير من الخواص الفيزيائية والكيميائية.
وقد لاحظنا بأن مغنطة الماء تساعد على تذويب الأملاح والحوامض بدرجة أعلى من الماء غير الممغنط...
كما وأن الماء الممغنط لديه خاصية تذويب الأو**جين بدرجة أعلى من الماء المحلى...
بالإضافة إلى تسريع التفاعلات الكيميائية
هذا وقد أثبتت الأبحاث التي قام بها العلماء أن مغنطة المياه تساعد بشكل ملحوظ في عمليات التنظيف( الجسم )
والتخلص من الجراثيم .... والكثير من الملوثات الكيميائية.
هذا من ناحيه ....
ومن ناحية أخرى أثبتت الدراسات بأن شرب الماء الممغنط بمعدل لترين يوميا...
وخصوصا في البلدان الحارة يساعد في تخليص أجسامنا من كميات كبيرة من السموم المختلفة الموجودة في داخل أجسامنا..
ويساعد كذلك في تحسين عمل الجهاز الهضمي.
- وهناك العديد من الحالات لمرضى كانوا يشتكون من وجود حصاوى في الكلي تفتت وخرجت من أجسامهم دون تناول أي نوع من الأدوية... ودون التدخل الجراحي
- كما وهناك حالات لأمراض جدلية كان بعضها مزمنا ولسنوات طويلة قاموا بعلاجها عن طريق الشرب والاستحمام بالماء الممغنط مع توظيف بعض الأجهزة المغناطيسية الأخرى لنفس الغرض.
و نظريا يفترض أن شرب الماء الممغنط بشكل مستمر يمكن أن يساعد في الوقاية من الإصابة من الذبحات الصدرية...
والجلطات الدماغية... وتصلبات الشرايين... والمشاكل المت***ة بضغط الدم...
وذلك لان الماء الممغنط ينشط من حركة الدم في داخل الشرايين والأوردة... ويساعد في تذويب الأملاح المترسبة على أسطحها.
-كذلك يقي ويعالج من حموضة المعدة والإمساك والصداع المزمن.
- يرى الطبيب الأمريكي الشهير كنيث ماكلين بأن "المغناطيس هو هبة من عند الله... فهو ينفع مع كل شئ".
ويعتقد الكثير من العلماء والباحثين بان العلاج بالمغناطيس سوف يصبح أحد الأعمدة الأساسية للطب البديل في مجال التشخيص والعلاج...
وللتأكيد على ذلك نذكر بأن أكثر جهاز آمن ودقيق يستخدم في المجال التشخيص الطبي حاليا هو جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي .
موضوع منقول
المصدر: منتديات البرمجة اللغوية العصبية - من قسم: منتدى الطب البديل[b]